samedi 3 avril 2010

جدول يوضح مقارنة بين القرآن والتوراة والإنجيل
القرآن
التوراة
الإنجيل
تكفل الله بحفظه قال تعالى
)إنا نحن نـزلنا الذكر وإنا له حافظون [1][1][1](16)(.
أوكل الله حفظه إلى اليهود قال تعالى:)بما استحفظوا من كتاب الله(.[1][1][1](17)
أوكل الله حفظه إلى النصارى قال تعالى:)بما استحفظوا من كتاب الله(.
قام الصحابة بكتابته في عهد النبي محمد r
كانت مكتوبة في ألواح في عهد موسى u.
لم تكن مكتوبة في عهد عيسى عليه السلام بل كتبت بعد موته بحوالي35عام
هيأ الله العرب في ذلك الزمن حافظة قوية فيتم الحفظ للبعض بسماع مرةً واحدة فقط.
لم يحفظ منها إلى القليل.
حفظ التلاميذ تعاليم المسيح ولكنهم لم يكبتوها.
يحفظ القرآن اليوم ملايين المسلمين مع كبر حجم القرآن.
لا يوجد حفظة لتوراة موسى لأن موسى u رفض تسليمها لبني إسرائيل وأعطاها لبني لاوى خوفاً من تحريفهم لها [1][1][1](18) .
لا يوجد من يحفظ الإنجيل رغم قلة حجمه.
مات محمد صلى الله عليه وسلم وهو منتصراً مع قومه مما أتاح الفرصة لنشر المصحف وكتابته وحفظة وتعليمه.
مات موسى عليه السلام وقومه يتيهون في الصحراء.
مات عيسى عليه السلام وقومه مضطهدون يقتلون ويحرقون فلم تتح الفرصة لتلاميذه بنشر الإنجيل وتعاليمه.
جميع مخطوطات القرآن متطابقة.
المخطوطات ليست متطابقة.
لا يوجد مخطوطتان متطابقتان كلها مختلفة متناقضة.
نسخ القرآن المطبوعة في العالم متطابقة لا تختلف في حرف واحد.
يوجد للعبرانيين نسخة وللسامريين نسخة والنسخة اليونانية للكاثوليك والأرثوذكس وهذه النسخ تختلف عن بعضها البعض والتوراة تحتوي على تناقضات كثيرة في النسخة الواحدة.
الأناجيل الأربعة تختلف فيما بينها بل وتتناقض نصوص الإنجيل الواحد بعضه بعضاً، بل في الصفحة الواحدة تناقض [1][1][1](19).
سند تلقي الحفظة عن مشايخهم اليوم سنداً متصلاً إلى رب العزة عز وجل.
لا يوجد سند متصل (فعزرا) الذي أعاد كتابة التوراة بينه وبين موسى حوالي1000عام
لا يوجد سند متصل لأن كثير من كتاب الأناجيل لم يسمعوا من المسيح ولم يخبروا من أين استقوا معلوماتهم.
لغة القرآن هي اللغة العربية التي تحدث بها محمد صلى الله عليه وسلم ،قال تعالى)إنا جعلناه قرآناً عربياً([1][1](20).
كان بين موسى وعزرا(1000)عام وهذا زمن تطور فيه اللغات فليست لغة التوراة هي نفسها لغة موسى uوإن كانت عبرية.
أقدم مخطوطة في الإنجيل باللغة اليونانية وعيسى u تحدث بالآرامية.

أحرقت التوراة زمن نبوخذنصر عام 588ق.م (سفر الملوك الثاني 24-25) وقتل جميع اللاويين حفظة التوراة.
أقر الإنجيل ككتاب مقدس في مجمع نيقية عام 325م بقرار من قسطنطين إمبراطور الرومان الوثني.

أعاد عزرا كتابه التوراة ملفقه من هنا وهناك عام 538ق.م
لم تبدأ كتابة أقدم الأناجيل إلا عام 61م فكانت النتيجة قال تعالى:)ونسوا حظاً مما ذكروا به([1][1](21)

توراة موسى الأصلية قليلة الحجم لذلك أوصى موسى u النبي"يشوع" بكتابتها في جدار المعبد[1][1][1](22) بينما التوراة اليوم تصل إلى ثلاثين سفراً فهي أضعاف مضاعفه لتوراة موسى u .

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire